المرأة Can Be Fun For Anyone
المرأة Can Be Fun For Anyone
Blog Article
فاقترحت أن تحتفل كل دولة بالمرأة في يوم واحد ثابت من كل عام للضغط من أجل تحقيق مطالبها وحقوقها.
وإذا كانت المرأة بشكل عام قد انتزعت العديد من حقوقها في مجال التعليم والصحة والعمل وغيرها إلا أن حكومات العديد من الدول، ومنها العربية تظل عاجزة أمام مشكلة العنف ضد النساء ولم تتمكن من القضاء عليها أو حتى وضع حد لها.
النساء القويات يعتنين بصحتهن وسعادتهن ولا يتوقعن من الآخرين القيام بذلك بدلا عنهن (بيكسابي) علامات أخرى لقوة شخصية المرأة
بل تذهب أبعد من ذلك، فهي ترى أن هناك تمييزا مؤسساتيا، مجتمعيا لصالح الرجل، "في المرحلة الحالية المشوهة التي نتمنى أن نعبرها ونصل إلى المرحلة التي نعتمد فيها فقط على القدرات كمعيار للمنافسة"، كما تقول.
ورغم الدعوات المتكررة للأمم المتحدة بضرورة إقرار المساواة بين الجنسين ظل هذا الهدف يصطدم بعقليات ترفض الحد من التمييز والتنميط ضد المرأة.
وترى أن هناك ضرورة الأخذ بعين الاعتبار "أن الخيار الذي يبدو ظاهريا كأنه خيار اقرأ أكثر حر، كاختيار الديانة مثلا أو المذهب الديني أو طريقة اللبس، هو في الحقيقة نتيجة قولبة وضغوط مباشرة أو غير مباشرة وقد تصل إلى مستوى غسيل المخ."
إن تشجيع مشاركتها النشطة في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في اليمن أمر بالغ الأهمية".
– لا تسمح لأي شخص بالتلاعب بها، وهي تعرف قيمتها ولا تؤمن بالسكوت عن الحق.
أصدر باحثو جامعة جنوب كاليفورنيا آخر الأنباء المفزعة، بإعلانهم نتائج دراستهم في منتصف شهر أبريل، وتحققهم من أن تناول الوجبات السريعة الغنية بالدهون والسكريات في مرحلة المراهقة، يخلف ضعفا بالذاكرة.
وتعمل الهيئة على جعل المساواة بين الجنسين جزء لا يتجزأ من أهداف التنمية المستدامة وخطوة نحوعالمٍ أكثر شمولًا.
لقد حان الوقت لمنح نساء الشعوب الأصلية القوة اللازمة لإحداث التغيير
وبعض أشكال العنف ترتكب أو تتغاضى عنها الدولة مثل اغتصاب الحرب؛ والعنف الجنسي والاسترقاق الجنسي أثناء النزاع ونواحي أخرى مثل الإجهاض القسري والرجم والجلد. وكثيرًا ما ترتكب العصابات والمنظمات الإجرامية العديد من أشكال العنف ضد المرأة، مثل الاتجار بالنساء والبغاء القسري.
وشدد المسؤول الأممي على ضرورة الالتزام بضمان مشاركة النساء والفتيات في كل فرصة متاحة. والالتزام بالإصغاء والتعلم من التجارب التي تعيشها النساء والفتيات.
وخلال السنوات العشر الماضية بذلت العديد من الحكومات العربية في الدول التي تتمتع باستقرار سياسي واجتماعي نسبي، جهودا لمناهضة هذه الظاهرة ووضعت قوانين واستراتيجيات بمشاركة أطراف مجتمعية عدة أحيانا.